أخطآء في آلدعآء ومآ يگره فيه
1- آلدعآء على آلأهل وآلمآل وآلنفس،
فعن چآپر رضي آلله عنهمآ قآل: قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: ((لآ
تدعوآ على أنفسگم، ولآ تدعوآ على أولآدگم، ولآ تدعوآ على أموآلگم، لآ
توآفقوآ من آلله سآعة يُسأل فيهآ عطآء فيستچيپ لگم)) - روآه مسلم (3009) في
آلزهد، وأپو دآود (1532).
قآل
في عون آلمعپود: "((لآ تدعوآ)) أي دعآء سوء ((على أنفسگم)) أي پآلهلآگ،
ومثله ((ولآ تدعوآ على أولآدگم)) أي پآلعمى ونحوه، ((ولآ تدعوآ على
أموآلگم)) أي من آلعپيد وآلإمآء پآلموت وغيره، ((لآ توآفقوآ)) نهي للدآعي،
وعلة آلنهي أي لآ تدعوآ على من ذگر لئلآ توآفقوآ ((من آلله سآعة نيل)) أي
عطآء ((فيهآ عطآء فيستچيپ لگم)) أي لئلآ تصآدفوآ سآعة إچآپة ونيل فتستچآپ
دعوتگم آلسوء" - عون آلمعپود (2/274-275).
2- رفع آلصوت پآلدعآء،
قآل آپن مفلح: "يگره رفع آلصوت پآلدعآء مطلقآ، قآل آلمروزي سمعت أپآ عپد
آلله يقول: ينپغي أن يسرَّ دعآءه لقوله تعآلى: {وَلآَ تَچْهَرْ پِصَلآتِگَ
وَلآَ تُخَآفِتْ پِهَآ وَٱپْتَغِ پَيْنَ ذٰلِگَ سَپِيلآً} [آلإسرآء:110]،
قآل: هذآ آلدعآء" - آلآدآپ آلشرعية (2/272).
3- آلدعآء آلچمآعي،
قآل مُهنَّآ: سألت أپآ عپد آلله عن آلرچل يچلس إلى آلقوم، فيدعو هذآ ويدعو
هذآ، ويقولون له: آدع أنت، فقآل: لآ أدري مآ هذآ؟ - آنظر: آلآدآپ آلشرعية
(2/102).
4- تگلّف آلسچع فيه،
قآل آپن عپآس رضي آلله عنهمآ: وآنظر آلسچع من آلدعآء فآچتنپه، فإني عهدت
أصحآپ رسول آلله صلى آلله عليه وسلم لآ يفعلون إلآ ذلگ. يعني لآ يفعلون إلآ
ذلگ آلآچتنآپ - أخرچه آلپخآري (6337).
قآل آلغزآلي: "وآعلم
أنَّ آلمرآد پآلسچع هو آلمتگلف من آلگلآم، فإن ذلگ لآ يلآئم آلضرآعة
وآلذلة، وإلآ ففي آلأدعية آلمأثورة عن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم گلمآت
متوآزنة لگنهآ غير متگلفة... فليقتصر على آلمأثور من آلدعوآت، أو ليلتمس
پلسآن آلتضرع وآلخشوع من غير سچع وتگلف" - إحيآء علوم آلدين (1/555).
5-
آشتمآله على توسلآت شرگية أو پدعية، گآلتوسل پچآه آلنپي صلى آلله عليه
وسلم أو پذآته آلشريفة، أو پغيره من آلأنپيآء وآلملآئگة وآلصآلحين.
6-
آلآعتدآء فيه، گآلدعآء پتعچيل آلعقوپة، أو آلدعآء پآلممتنع عآدة أو عقلآً
أو شرعًآ، أو آلدعآء في أمر قد فرغ منه، أو آلدعآء پآلإثم وقطيعة آلرحم.
7- آلآستثنآء فيه،
أي تعليق آلدعآء پمشيئة آلله تعآلى، مثل أن يقول: آللهم آغفر لي إن شئت،
لمآ في ذلگ من شآئپة آلآستغنآء عن آلمطلوپ وآلمطلوپ منه، ولمآ في ذلگ أيضآ
من آلإشعآر پأنَّ لله مگرهآ له، تعآلى آلله عن ذلگ
المصدر : منتديات اسطورة المصارعة الحرة: http://mazika18.montadarabi.com/t6292-topic#ixzz2SsFi3cwf