| السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة | |
|
+3امين تراكم احاسيس عمر المناصير 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عمر المناصير
مدير المنتدى
عدد المساهمات : 371 تاريخ التسجيل : 16/05/2012
| موضوع: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الخميس 21 فبراير 2013, 10:45 pm | |
| أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ....................... ما يصح من حديث طلب رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم إتخاذ سُترة .................. الرد على مكذب أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم ....................... وأحاديث الرسول صلى اللهُ عليه وسلم ، هو ما نطق وما تكلم به للأمة وانضوى تحت رسالته ونبوته وما أبتعثه الله سُبحانه وتعالى به . ....................... فلا مُسلم صحيح الإسلام يُكذب ما ورد من قولٍ عن رسولنا وحبيبنا الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم . ........... إلا إذا خالف ذلك كتاب الله ، لأن النبي الأكرم لا يمكن أن ينطق بما فيه مُخالفةٌ لما تلقاهُ من وحي الله لهُ ، أو خالف ما أبتعثه الله به ، أي خالف نبوته ورسالته ، وخالف ما يقبله العقل أو فيه الإساءةُ لرسول الله....لأن كُل ما جاء به النبيُ الأكرم وافق العقل البشري واحترمه ، ولا يمكن أن يكون صدر من رسول الله ما يُسيء لهُ ولرسالته . ...................... أما ما تم نسبته للرسول الأكرم ، والذي حذر منهُ خليلُ الله مُسبقاً ، وفيه إساءةٌ لرسول الله ، فهذا يجبُ رفضه وعدم قبوله... وخاصةً إذا كان ذلك على شكل إضافة....والقبول لما صح ووافق كتاب الله ورسالة خير خلق الله .... ولا قبول لكُلٍ أُضيف إليه ما شوه الكُل . ....................... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :- ....... " إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ ، من كذب علي عامداً مُتعمدا فليتبوأ مقعده من النار" .............. وعن أبي هريرة رضي اللهُ عنهُ قال ، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :- ........... " يكون دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث بما لم تعرفوا أنتم ولا آباؤكم فإياكم وإياهم ان يضلوكم أو يفتنوكم " ............... ومثالٌ على ذلك ...................... حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: - ...................... " إذا كان أحدكم يصلي فلا يدعن أحدا يمر بين يديه ، أو... لا تصل إلا إلى سترة ، ولا تدع أحدا يمر بين يديك فإن أبى ، فلتقاتله ؛ فإن معه القرين " ..................... رواه مسلم .............................. هذه هي الإضافةُ ............... فإن أبى ، فلتقاتله ؛ فإن معه القرين؟؟؟؟؟!!!!!! ........ فليقاتله ..أو فلتُقاتله ............ وفي نص آخر منسوب لابي سعيد الخُدري .................... "إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها ولا يدع أحدا يمر بين يديه ، فإن جاء أحد يمر فليقاتله فإنما هو شيطان " .... أخرجه أبو داود وابن ماجة وصححه الألباني ............... وهذه هي الإضافةُ .............. فإن جاء أحد يمر فليقاتله فإنما هو شيطان؟؟؟؟؟!!!!!!!!! ....... فتم نسبة رواية هذا الكلام لإبن عُمر ولسعيد الخُدري رضي اللهُ عنهم ، ولسعيد بن جُبير ، بعد أن نُسب أصله لرسول الله الأكرم ، وتواجده في صحيح مُسلم .............. فليُقاتله....تُعني فليُقاتله....أي القتال والمُقاتلة ولا مجال للتبرير ..................... رسولُ الله حض وأمر على السُترة ، والدنو منها ، وربما حث على مُحاولة إشعار من يُحاول المرور بين المُصلي وبينها ، بأن يمنعه بأن يمُد يده على أقصى قدر للمنع لإشعار المار بالصلاة . .................. ولكن بأن يتهمون رسول الله بأنه يأمر المُسلمين بقتال بعضهم البعض ، ولا ندري هُنا ما هو نوع القتال ، هل هو قتال حُر ، أو هل هو ضرب كفوف أو بُكسات ولكمات ، أو مُصارعةٌ رومانيةً أو مُصارعةٌ حُرةٌ ، أو هو قتال بالسيف . ................ أو هل هو قتل لذلك الذي ربما هو يجهل هذا الأمر ومر من بين يدي المُصلي دون تعمد ، وربما لم يفهم مقصدك من مد اليد ، فربما التقاتل يؤدي للقتل ، فربما من ستُقاتله ربما يتطور الأمر لحدوث القتل ، وسيجر هذا مصائب كبيرة . ....................... من يكون مُحرم في الصلاة ومُقيد بها وبالدخول بها ويقف بين يدي الله ، ومر من أمامه شخص ، وحاول مد يده لإشعاره أنك في الصلاة ، أو لمنعه من المرور ، ولكنهُ لم يستوعب الأمر . ........................ ربما هو يجهل خطأ المرور من بين يدي المُصلي ، أو أنه طفل أو .....أو.....أو...وربما يندرج من بينهم والدته أو والده أو إبنه أو إبنته أو زوجته......إلخ. ................. هل يترك المُصلي صلاته ويُبطلها ، ويدخُل في عراك وقتال مع هذا الشخص ، وربما يصل الأمر لشجار عام وربما تقع جريمة قتل ؟؟؟؟؟؟؟ ...................... ولنفرض أن هذا حدث في المسجد أو مكان عام ............. أو لنفرض أن من حدث معه هذا هي والدتك ، ولا علم لها بالأمر كُله ، ومرت من بين يديك ، هل هذا يُعني أن معها شيطان أو قرين ، ولا بُد من مُقاتلتها ؟؟؟؟!!!!!!!! ..................... ما هذا ومن أوجده ومن ألفه ومن نسبه ومن وثقه .................. وهل رسول الله يأمر بما هو مُخالف لما تلقاهُ من ربه عندما قال الحقُ سُبحانه وتعالى ..................... { وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ } سورة النحل آيةٌ 126 .................... { وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} اية 190 من سورة البقرة ...................... {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ } سورة البقرة آية 194 ..................... فما هو نوع الإعتداء أو القتال الذي قام به من مر من أمام مُصلي ، حتى يتم الإعتداء عليه بمُقاتلته ..................... ولا إنكار لحديث السُترة ، ولكنهُ شُوه وأُضيف لهُ ما ليس منهُ ، والأصح هو ما أورده الإمام البُخاري رحمةُ اللهِ عليه ، حيثُ أورد بأن رسول الله قال : - ................ " إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها " ....................... رواه البخاري في (الصلاة) برقم (479)، وابن ماجه في (إقامة الصلاة والسنة فيها) برقم (944) واللفظ له ........................ والسُترة المقصود بها أو قصد رسول الله من هذا الطلب ................ هو لحفظ هيبة الصلاة ، وهيبة وقوف المُصلي بين يدي خالقه للصلاة لهُ ............ ولإشعار من حول المُصلي بإن هذا الإنسان في حالة صلاة ، وبأنه لا يجوز المرور بين يديه وبمسافة سجوده على الأرض . ................ وكذلك الإستتار في الصلاة لله ، وعدم النفاق فيها ، فمن تعمد بأن يبحث عن مكان ليُصلي فيه وهمه أن يراهُ الناس ويُشاهدونه ليشهدوا له ، ويرونه بأنه يُصلي الشروق أو الضُحى أو الصلوات المفروضة ....فصلاته فيها نفاق وعليها ؟؟؟؟؟؟؟ .............. فمن كان في مكانٍ عام وأراد الصلاة لله ، فإن لم يجد المُصلى أو المسجد ، فليبحث عن زاويةٍ يستتر فيها ، وخلفها ، أو مكان لا يمر أحد من أمامه..... . ............. وهو نفس ما معناهُ المسيح عيسى إبنُ مريم عليه الصلاةُ والسلام .......... ففي كتاب متى{6 : 5 ، 6 } ..................... "وَمَتَى صَلَّيْتَ فَلاَ تَكُنْ كَالْمُرَائِينَ ، فَإِنَّهُمْ يُحِبُّونَ أَنْ يُصَلُّوا قَائِمِينَ فِي الْمَجَامِعِ وَفِي زَوَايَا الشَّوَارِعِ ، لِكَيْ يَظْهَرُوا لِلنَّاسِ . اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُمْ قَدِ اسْتَوْفَوْا أَجْرَهُمْ! وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ وَأَغْلِقْ بَابَكَ ، وَصَلِّ إِلَى أَبِيكَ الَّذِي فِي الْخَفَاءِ . فَأَبُوكَ الَّذِي يَرَى فِي الْخَفَاءِ يُجَازِيكَ عَلاَنِيَةً " ............... والسترةُ التي قصدها رسول الله هي للإمام في جماعةٍ ، وللمُصلي بمفرده ، والصلاةُ تكون في العراء ويُحتمل وجود مارة .....أما أن تكون تُصلي في مكانٍ لا وجود لأحدٍ حولك وتبحث عن سُترة وتتخذها فهذا من العجب . ................. وقد بدأت في الفترة الأخيرة حالةٌ غريبةٌ ، وهي قيام بعض الإخوة ممن لم يفهموا نبيهم ما الذي عناه وما هو مقصده ، بتفصيل سُترات كبيرة الحجم وثقيلة الوزن من الخشب ووضعها في المساجد ...... وشاهدنا بعض المُصلين يأتي بهذه القطعة الخشبية ووضعها أمامه كسُترة ، ويُصلي وهي أمامه ......فقُلت لإمام أحد المساجد عندما شاهدت ذلك من أحد المُصلين فقلتُ هذه الكعبة التي أمام هذا الشخص . ................ لقد ذكرنا هذا بما يقوم به إخوانُنا الشيعة عند وضعهم لحجر من تُربة كربلاء مكان سجوده . ...................... ما الفرق بينهم وبين من يفعل هذا الفعل ................. فالمنظر غير لائق وخاصةً داخل المسجد ............. فقلتُ لخادم ذلك المسجد على هذا الحال مفروض أن تقوموا بملئ المسجد بهذه القطع الخشبية ، والتي تُمثل في مجموعها لو تكاثرت حقول ألغام ، فيوم الجُمعة إذا كانت السُترة بهذا الحال ، فمن المفروض توفير سُترة لكُل مُصلي ، أي المسجد الذي يتسع ل 500 مُصلي من المفروض توفير 500 سُترة ، وإلا ربما يحدث تقاتل على السُتر ، كيف يحوز بعضهم على سُترة والآخرين بدون سُتر ، بالإضافة للكراسي ووجود المراكي في بعض المساجد ، وبهذا يتحول المسجد إلى معرض أثاث أو كأنه منزل أو بيت. ...................... وكان إمام أحد المساجد قد ألصق على أعمدة المسجد ذلك الحديث ........ " إذا كان أحدكم يصلي فلا يدعن أحدا يمر بين يديه ، فإن أبى، فليُقاتله فإن معه القرين " ..................... فقُلت لخادم المسجد إذا كُنت تُحب الله ورسوله ، فارم بهذه السُتر في مستودع المسجد ، وامنع أي مُتبرع أرعن عن إدخالها للمسجد ، فربما لو تعرقل بها أحد المُصلين ربما يقع وتنكسر رجله أو يُكسر عموده الفقري ، فهي عوائق في المسجد ولا داعي لوجودها ، فهي بدعةٌ ، لأن رسول الله ما قصد هذا عندما طلب إتخاذ السُترة ،. ................ وأزل هذه المُلصقات التي عليها هذا الحديث الذي لا يصح ، لأنها تُسيء لهذا الدين وتُسيء لنبينا الأكرم . ..................... حتى رأيت أحد الأئمة في أحد المساجد يضع سُترة أمامه عبارة عن مُجسم من القماش المحشو بالإسفنج ، بإرتفاع 60 سم وبعرض وطول ( 40سم × 40سم ) فقلت في نفسي ما حاجة هذا الإمام لهذا أم أنها كعبتهُ ، وهو إمام وليس أمامه إلا حائط المنبر ، وحائط المنبر هو سُترته وهو سُترة لمن يُصلي خلفه ، وكُل مُصلي هو سُترةٌ لمن خلفه . .................... كُل هذا يُرسخ هذه الأيام بالذات ، وكأن كُل الدين أكتمل تطبيقه وما بقي إلا السُترة ، وهو وللأسف هو من تصرفات إخواننا السلفيون..... ومغزى ذلك بأنهم يُريدون إحياء سُنةٍ عند فساد الأُمة.....فأتوا بما أعور عينها بدل تكحيلها . ................ ولذلك كم من مئات الآلاف أو ملايين السُتر نحتاج لوضعها في حرم الله المكي ، أو حرم الله المدني ، وكم هي التكاليف وكم هي الفوضى ، وكم وكم دفع الثمن لأمر لم نفهم نبينا وحبيبنا ما الذي قصده . ........... ولكن من لم يُعملوا عقولهم ، قارئوا النص الحرفي لم يعرفوا ولم يفهموا نبيهم ماذا قصد ..................... " أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ " سورة المؤمنون آية 69 .................. وأخيراً فقد بدأ البعض بوضع الكنب أو الكنبايات ، أو ما يُقارب السجلونة في المساجد ، فلم تكفهم الكراسي البلاستيكية ، فزادوا البدع بدعاً ، وأصبح المسجد يمتلئ بقطع الأثاث وكأنه بيت للنوم أو للسكن وللراحة....كراسي مراكي للظهر ، سُترات خشبية مقاعد مُنجدة....والقادم أعظم إن لم يوقف هذا .............. وهكذا كانت الكنائس حتى جاءوا بالمقاعد الخشبية للجلوس عليها في بيوت الله ........... أنشرها وبلغها تؤجر عليها ................ ملفاتنا وما نُقدمه هو مُلك لكُل المُسلمين ولغيرهم ، ومن أقتنع بما فيها ، فنتمنى أن ينشرها ، ولهُ من الله الأجر والثواب ، ومن ثم منا كُل الشُكر والاحترام وخالص الدُعاء . ....... سائلين الله العلي القدير أن يهدي جميع البشر على هذه الأرض ، لهذا الدين العظيم ، وأن يُصلح حال المُسلمين ، وأن يهديهم لما يُحبه ويرضاهُ لهم.....آمين يارب العالمين....... .................. تم بحمدٍ من الله وفضلٍ ومنةٍ منهُ ............... omarmanaseer11@yahoo.com al.manaseer@yahoo.com ................ تم سرقة الإيميل التالي ............. omarmanaseer@yahoo.com
واللهُ على ما نقولُ شهيد ........... عمر المناصير ...... 11ربعٍ الثاني 1434 هجرية
| |
|
| |
تراكم احاسيس
عضو مميز
عدد المساهمات : 156 تاريخ التسجيل : 21/01/2013
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الجمعة 22 فبراير 2013, 10:48 am | |
| أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ لك الشكر من كل قلبي | |
|
| |
عمر المناصير
مدير المنتدى
عدد المساهمات : 371 تاريخ التسجيل : 16/05/2012
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الإثنين 25 فبراير 2013, 4:03 pm | |
| أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ........................ وأسعد اللهُ أوقاتك أيضاً أُختنا الفاضلة " تراكم أحاسيس " وشُكري الجزيل لك على هذا العبور والثناء الطيب . ......................... أخيك في الله : - عمر المناصير....15 ربيعٍ الثاني 1434 هجرية | |
|
| |
امين
مدير المنتدى
عدد المساهمات : 1868 تاريخ التسجيل : 19/07/2012 الموقع : http://www.ahladalil.net/
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الإثنين 25 فبراير 2013, 9:28 pm | |
| شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى
ننتظرالمزيد ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
احترماتي
| |
|
| |
Youth
مشرف
عدد المساهمات : 891 تاريخ التسجيل : 30/07/2012 العمر : 25 الموقع : http://www.t-altwer.com/ العمل/الترفيه : طالب
| |
| |
شبح المنتديات
مدير المنتدى
عدد المساهمات : 1300 تاريخ التسجيل : 01/08/2012
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الأحد 07 أبريل 2013, 7:44 pm | |
| موضوع في قمة الروعه يسلمو ع هذا الطرح | |
|
| |
ميما
عضو مميز
عدد المساهمات : 201 تاريخ التسجيل : 31/01/2013
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الإثنين 08 أبريل 2013, 11:54 am | |
| اسأل الله العظيم أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان. وأن يثيبك البارئ خير الثواب . دمت برضى الرحمن | |
|
| |
شبكة اشهار اونلاين
عضو نشيط
عدد المساهمات : 25 تاريخ التسجيل : 16/04/2013
| موضوع: رد: السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة الثلاثاء 16 أبريل 2013, 4:56 pm | |
| | |
|
| |
| السُترة وإضافةٌ لا تصح وما الذي قصده الرسول الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم بإتخاذ السُترة | |
|