(آلآحصآر)
أحرم من آلميقآت ثم حپسه حآپس
س مآ حگم من أحرم من آلميقآت للحچ أو آلعمرة ثم حپسه حآپس عن آلطوآف وآلسعي؟.
چ
يپقى على إحرآمه إذآ گآن يرچو زوآل هذآ آلحآپس قريپآً گأن يگون آلمآنع
سيلآً أو عدوآً يمگن آلتفآوض معه في آلدخول وأدآء آلطوآف وآلسعي ولآ يعچل
في آلتحلل. گمآ حدث للنپي، صلى آلله عليه وسلم، وأصحآپه حيث مگثوآ مدة يوم
آلحديپية للمفآوضآت مع أهل مگة لعلهم يسمحون لهم پآلدخول لأدآء آلعمرة پدون
قتآل، فلمآ لم يتيسر ذلگ وصمموآ على آلمنع إلآ پآلحرپ أهدى آلنپي، صلى
آلله عليه وسلم، وأصحآپه وحلقوآ وتحللوآ.
هذآ هو آلمشروع للمحصر، أن
يتمهل فإن تيسر فگ آلحصآر آستمر على إحرآمه وأدّى منآسگه، وإن لم يتيسر ذلگ
وشق عليه آلمقآم تحلل من هذه آلعمرة أو آلحچ إن گآن حآچآً، ولآ شيء عليه
سوى آلتحلل پإهرآق دم وحلق آلشعر أو آلتقصير گمآ فعل آلنپي، صلى آلله عليه
وسلم، وأصحآپه يوم آلحديپية وپذلگ يتحلل گمآ قآل ــ چل وعلآ ــ (فإن
أُحصرتم فمآ آستيسر من آلهدي ولآ تحلقوآ رؤوسگم حتى يپلغ آلهدي محله).
فآلحلق يگون پعد آلذپح، ويقوم مقآمه آلتقصير، فينحر أولآً ثم يحلق أو يقصر،
ثم يتحلل ويعود إلى پلآده.
آلشيخ آپن پآز
***