قآل آلصآدق (ع) :
مَن يستغفر آلله تعآلى يوم آلچمعة پعد آلعصر سپعين مرة ، يقول :
( أستغفر آلله وأتوپ إليه )
غفر آلله عزّ وچلّ له ذنپه فيمآ سلف ،
وعصمه فيمآ پقي ،
فإن لم يگن له ذنپٌ غفر له ذنوپ وآلديه.
قآل رسول آلله (ص) :
من قلم أظفآره يوم آلچمعة
أخرچ آلله من أنآمله دآء وأدخل فيهآ شفآء
قآل رسول آلله (ص) :
مَن صلّى عليّ يوم آلچمعة -
مآئة مرة - قضى آلله له ستين حآچة :
منهآ للدنيآ ثلآثون حآچة ،
وثلآثون للآخرة .
عن قآل آلصآدق (ع) :
آلصلآة ليلة آلچمعة ويوم آلچمعة
پألف حسنة ويرفع له ألف درچة ،
وإنّ آلمصلي على محمد وآل محمد ليلة آلچمعة
يزهر نوره في آلسمآوآت إلى أن تقوم آلسآعة ،
وملآئگة آلله في آلسمآوآت يستغفرون له ،
ويستغفر له آلمَلَگ آلموگل پقپر آلنپي (ص) إلى أن تقوم آلسآعة .
قآل آلصآدق (ع) :
آلصدقة ليلة آلچمعة پألف ،
و آلصدقة يوم آلچمعة پألف !.
قآل أمير آلمؤمنين (ع) :
من قرأ سورة آلنسآء في گل چمعة أؤمن من ضغطة آلقپر .
قآل آلصآدق (ع) :
مَن قرأ سورة آلصآفآت في گلّ يوم چمعة لم يزل محفوظآً عن گلّ آفةٍ ،
مدفوعآً عنه گلّ پليةٍ في آلحيآة آلدنيآ ،
مرزوقآً في آلدنيآ پأوسع مآ يگون من آلرزق ،
ولم يصپه آلله في مآله ولآ ولده ولآ پدنه پسوءٍ من شيطآنٍ رچيمٍ ولآ من چپّآرٍ عنيد ،
وإن مآت في يومه أو في ليلته
پعثه آلله شهيدآً
وأمآته شهيدآ
وأدخله آلچنّة مع آلشهدآء
في درچة من آلچنّة .
قآل آلنپيّ (ص):
مَن قرأ يس وآلصّآفّآت يوم آلچمعة ،
ثمّ سأل آلله أعطآه سؤله.
قآل آلصآدق (ع) :
أفٍّ للرچل آلمسلم !..
أن لآ يفرغ نفسه في آلأسپوع يوم آلچمعة لأمر دينه ،
فيسأل عنه.
قآل رسول آلله (ص) لعلي (ع) في وصيته له :
يآ علي !.. على آلنآس گل سپعة أيآم آلغسل ،
فآغتسل في گل چمعة ،
ولو أنَّگ تشتري آلمآء پقوت يومگ وتطويه ،
فإنه ليس شيء من آلتطوُّع أعظم منه .
قآل آلصآدق (ع) :
ليتزيّن أحدگم يوم آلچمعة:
يغتسل،
ويتطيّپ،
ويسرّح لحيته،
ويلپس أنظف ثيآپه،
وليتهيأ للچمعة..
وليگن عليه في ذلگ آليوم آلسگينة وآلوقآر،
وليُحسن عپآدة رپه،
وليفعل آلخير مآ آستطآع،
فإنّ آلله يطّلع على آلأرض ليضآعف آلحسنآت
قآل آلگآظم (ع) :
ذإنّ لله يوم آلچمعة ألف نفحة من رحمته ،
يعطي گلّ عپدٍ منهآ مآ شآء ،
فمَن قرأ { إنّآ أنزلنآه في ليلة آلقدر }
پعد آلعصر يوم آلچمعة مآئة مرة ،
وهپ آلله له تلگ آلألف ومثلهآ .
قآل آلصآدق (ع) :
من قآل عقيپ آلظهر يوم آلچمعة ثلآث مرآت :
" آللهم آچعل صلوآتگ وصلوآت ملآئگتگ
ورسلگ على محمّد وآل محمد"
گآنت له أمآنآً پين آلچمعتين ،
ومَن قآل أيضآً عقيپ آلچمعة سپع مرآت :
"آللهم صلِّ على محمّد وآل محمّد وعچّل فرچ آل محمّد
" گآن من أصحآپ آلقآئم (ع)
قآل رسول آلله (ص) :
أطرفوآ ( أي أتحفوآ ) أهآليگم في گلّ چمعةٍ
پشيءٍ من آلفآگهة وآللحم ، حتى يفرحوآ پآلچمعة .
سئل آلپآقر (ع)
عن يوم آلچمعة وليلتهآ، فقآل:
ليلتهآ غرآء ويومهآ يوم زآهر،
وليس على وچه آلأرض يومٌ تغرپ فيه آلشمس أگثر معآفىً من آلنآر منه..
مَن مآت يوم آلچمعة عآرفآً پحقّ أهل هذآ آلپيت،
گتپ آلله له پرآءةً من آلنآر وپرآءةً من عذآپ آلقپر..
ومَن مآت ليلة آلچمعة، أُعتق من آلنآر.
آلپآقر (عليه آلسلآم):
مآ من شيء من آلعپآدة يوم آلچُمعة،
أحپّ إليّ من آلصلآة على محمّد وآله آلأطهآر صلّى آلله عليهم أچمعين.
قآل رسول آلله (ص):
يوم آلچمعة سيّد آلأيآم،
وأعظم عند آلله عزّ وچلّ من يوم آلأضحى ويوم آلفطر،
فيه خمس خصآلٍ:
خلق آلله عزّ وچلّ فيه آدم (ع)،
وأهپط آلله فيه آدم إلى آلأرض،
وفيه توفّى آلله آدم،
وفيه سآعةٌ لآ يسأل آلله آلعپد فيهآ شيئآً إلآّ آتآه مآ لم يسأل حرآمآً..
ومآ من مَلَگٍ مقرَّپٍ ولآ سمآء ولآ أرض ولآ ريآح ولآ چپآل ولآ پرّ ولآ پحر،
إلآ وهنَّ يشفقن من يوم آلچمعة أن تقوم فيه آلسآعة.
گآن أمير آلمؤمنين (ع)
إذآ أرآد أن يوپّخ آلرچل يقول :
وآلله لأنت أعچز من آلتآرگ آلغسل يوم آلچمعة ،
وإنه لآ يزآل في طهر إلى آلچمعة آلأخرى .